تبدأ اليوم اللجنة العلمية لمؤتمر التعليم فى مصر نحو حلول إبداعية، والذى تنظمة جامعة القاهرة وأخبار اليوم في تلقى الحلول لعشر مشكلات مطروحة في التعليم الأساسى والجامعى.
ويستمر تلقى الحلول من كافة أطياف المجتمع والخبراء والمهتمين بتطوير العملية التعليمية حتى الخميس 20 أبريل 2017 على البريد الإلكترونىedu.innovation@cu.edu.eg.
وخصصت جامعة القاهرة نصف مليون جنيه جوائز لأفضل الحلول المقدمة والقابلة للتنفيذ بواقع 50 ألف جنيه لكل مشكلة . وحددت اللجنة العلمية للمؤتمر المشكلات كالأتى:
في التعليم الأساسى : ( مستقبل الثانوية العامة وتطوير نظم الامتحانات - مواجهة الدروس الخصوصية – أزمة الكثافة فى المدارس – الكتاب المدرسى ودمج بنك المعرفة فى العملية التعليمية – تطوير التعلييم الفنى وربطه بالصناعة).
وفى التعليم العالى والبحث العلمى : ( النموذج الأمثل للقبول بالجامعات - الإدارة الاقتصادية لمؤسسات التعليم العالى – كيفية الاستفادة من البحث العلمى فى مصر وتوجيهه لخدمة احتياجات الدولة – آليات ربط الخريجين بسوق العمل – جودة التعليم والارتقاء بالتصنيف العالمى للجامعات).
وتم تشكيل لجنة من كبار الأساتذة من مختلف الجامعات لتقييم الحلول المقدمة واختيار القابل منها للتنفيذ لوضعه أمام صانع القرار قبل انعقاد المؤتمر المقرر انعقاده بفندق الماسة 30 أبريل 2017 .
وسيتم إتاحة الفرصة للفائزين لعرض حلولهم أمام المجتمع خلال المؤتمر الذي سيحضره وزيرا التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والوزراء المعنيون ونخبة من الخبراء في مجال التعليم وممثلي الطلاب وأولياء الأمور.
وحددت اللجنة ان تكون الحلول المقدمة فيما لايزيد عن 6 ورقات وورد، تتضمن الفكرة و آليات تنفيذها وتأثيرها علي المنظومة والجدول الزمني للتنفيذ .
أخر الاخبار
ندوة للدكتور محمود محيى الدين حول "الأفكار والسياسات والمؤسسات" في ظل المتغيرات المحلية والإقليمة والدولية.
رئيس جامعة القاهرة يستعرض الرؤية المستقبلية والخطة الإستراتيجية للجامعة وصولا لجامعة ذكية مستدامة ومبتكرة في ضوء رؤية مصر ٢٠٣٠.
رئيس جامعة القاهرة يعلن تدشين كلية الاقتصاد والعلوم السياسية "المرصد الاقتصادى باستخدام الذكاء الاصطناعي"
مؤتمر دولى للدراسات اليابانية بكلية الآداب جامعة القاهرة حول تجربة الحداثة والتحديث فى النموذج المصرى والياباني.
قيادات المعهدالقومي للأورام بجامعة القاهرة تشارك فى الزيارة الميدانية لوزير التعليم العالي إلى ألمانيا.
عودة